مركز الأبحاث الثقافية الصينية العربية
- 1. الرؤية العامة:
- الأهداف:
– تعزيز التعاون الأكاديمي
تسهيل المشاريع البحثية المشتركة والمنشورات والمؤتمرات حول المواضيع الهامة حيث يقدم كلا الجانبين وجهات نظر وخبرات فريدة ومختلفة. ويشمل ذلك تخصصات مثل الثقافة، التجارة، والتاريخ، والتكنولوجيا، البيئة، والدراسات الاجتماعية والثقافية، حيث يمكن أن يؤدي البحث التعاوني إلى رؤى مؤثرة لتعزيز النمو الفكري بين الطرفين.
– تعزيز التبادل الثقافي:
تنظيم هذه المجموعة المتنوعة من الفعاليات الثقافية أوراش عمل وبرامج اللغة لتعميق الفهم تراث كل منطقة وقيمها وتقاليدها. ومن خلال هذه التبادلات، نهدف إلى بناء روابط ثقافية دائمة لتعزيز الشعور بالتراث المشترك.
ويهدف مركز أبحاث الثقافات الصينية العربية إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعاون بين الصين والدول العربية. يشمل عملنا ثلاثة مجالات رئيسية: الثقافة والتعليم واللغات والسياحة.
1 – مجال الثقافة: نقوم بتنظيم المؤتمرات والندوات وتعزيز التواصل بين الثقافات، فضلا عن إجراء أنشطة التبادل الثقافي المتنوعة.
2 – مجال التعليم: نحن متخصصون في توفير تعليم اللغة الصينية لغير الناطقين بها وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بها، وتعزيز نشر وفهم اللغة والثقافة.
3 – في مجال السياحة: نقوم بتنظيم رحلات دولية لتمكين المشاركين من تجربة سحر الثقافتين الصينية والعربية بشكل مباشر، مما يعزز التفاهم والصداقة المتبادلة.
تتمثل رؤيتنا في سد التفاهم الأكاديمي والثقافي بين العالم العربي والصين من خلال خلق بيئة ديناميكية وتعاونية تزدهر فيها المعرفة والثقافة والابتكار. نحن نهدف إلى بناء مجتمع يؤدي فيه التبادل الأكاديمي والحوار بين الثقافات إلى شراكات دائمة وتفاهم متبادل وحلول للتحديات المشتركة.
– دعم تنقل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس:
تطوير برامج المنح والتبادل التي تشجع الطلاب والباحثين على الدراسة والبحث والتدريس في المنطقتين. ستخلق هذه المبادرات فرصًا للتعلم عبر الثقافات والتواصل وتطوير قادة المستقبل الذين لديهم خبرة جيدة في كلتا الثقافتين.
– بحوث السياسات والابتكار المتقدمة:
إجراء أبحاث عالية التأثير حول قضايا السياسة الرئيسية والتقدم التكنولوجي والابتكارات الاجتماعية التي تؤثر على كلا المنطقتين. سيوفر هذا البحث رؤى لدعم صناع السياسات وقادة الصناعة والمؤسسات الأكاديمية في التغلب على التحديات المشتركة والاستفادة من نقاط القوة المتبادلة.
3– الطموحات:
– إنشاء مركز عالمي رائد:
نطمح لأن نصبح مركزًا معترفًا به عالميًا للعلاقات العربية الصينية، متميزًا في توليد الأبحاث الرائدة وتعزيز الشراكات التي تؤدي إلى التغيير الإيجابي. ومن خلال ترسيخ أنفسنا كمجتمع أكاديمي رائد في هذا المجال، فإننا نهدف إلى جذب أفضل المواهب والتمويل وفرص التعاون.
– نشر الأبحاث المؤثرة:
الالتزام بإنتاج منتظم من المنشورات الأكاديمية والرؤى الثقافية التي تشارك نتائجنا مع جمهور أوسع، مما يؤثر على الخطاب العام والأكاديمي حول العلاقات العربية الصينية. ستكون منشوراتنا بمثابة مورد قيم لصانعي السياسات والعلماء والطلاب على حد سواء.
– بناء شبكة من الخبراء:
تنمية شبكة قوية ودائمة من الباحثين والسفراء الثقافيين والقادة. ولن تؤدي هذه الشبكة إلى دفع مستقبل المركز فحسب، بل ستكون أيضًا بمثابة مورد قيم لكلا المنطقتين في بناء تعاون هادف ومستدام.
4 – استراتيجيات التعاون:
– الندوات والمؤتمرات السنوية:
استضافة مؤتمرات سنوية وندوات نصف سنوية لعرض نتائج البحوث وتعزيز الحوار ومناقشة الاتجاهات الناشئة في المجالات ذات الاهتمام المشترك. ستكون هذه الأحداث بمثابة منتدى للباحثين والممارسين وصانعي السياسات للتواصل وتبادل الأفكار وإقامة الشراكات.
– المنح البحثية الثنائية:
تنفيذ نظام منح مخصص لتمويل المشاريع البحثية التعاونية التي يشارك فيها علماء من العالم العربي والصين. سيعطي هذا التمويل الأولوية للبحث في المجالات ذات التأثير المحتمل الكبير، مثل التجارة الدولية والحفاظ على الثقافة والدراسات البيئية والتكنولوجيا.
– برامج التبادل:
إطلاق مجموعة من برامج التبادل الشخصية والافتراضية لاستيعاب العلماء والطلاب والسفراء الثقافيين. سيؤدي هذا النهج المختلط إلى توسيع إمكانية الوصول، مما يسمح لعدد أكبر من المشاركين بالاستفادة من تجربة التبادل.
– المنشورات المشتركة والتواصل الإعلامي:
الشراكة مع المجلات الأكاديمية والناشرين والمؤسسات الإعلامية لتضخيم نتائج أبحاثنا ورؤينا الثقافية. ومن خلال الوصول إلى جماهير متنوعة، نهدف إلى تعزيز الوعي والتقدير لمساهمات المنطقتين في المعرفة والثقافة العالمية.
– ورش العمل وبرامج اللغة:
تطوير ورش عمل حول مواضيع مهمة وإنشاء برامج تبادل لغوي تمكن المشاركين من الانخراط في اللغتين العربية والصينية. وستعمل هذه البرامج على تعزيز التفاهم المتبادل وتسهيل التواصل بشكل أفضل عبر الخطوط الثقافية.
5 – عضوية المركز:
يقدم الأعضاء المؤسسون لمركز البحوث الدولي التابع لـ PUISAD الخبرة والالتزام للنهوض بمهمتنا. وهم على النحو التالي:
1 – المدير : [ بنوار يوسف / أستاذ جامعي – المغرب ]
يشرف على عمليات المركز والتخطيط الاستراتيجي والشراكات المؤسسية.
2 – نائب المدير : [ جون كيانج وانج / أستاذ جامعي – الصين ]
يساعد المدير في إدارة المبادرات، مع التركيز على تطوير البرامج الأكاديمية والثقافية.
3 – مدير البرامج الثقافية : [جاسني بن سولونج / عميد وأستاذ – ماليزيا ]
تصميم وتنفيذ مبادرات التبادل الثقافي، بما في ذلك الأحداث وورش العمل وبرامج اللغة.
4 – مستشار أول: [يانغ تشينجتشينج/المنصب، الصين]
تقديم المشورة والتوجيه والمشورة لمختلف جوانب عملها. المساعدة أيضًا في تخطيط وتنفيذ إدارة المركز.
5 – منسق البحث : [ فؤاد الغزيزر / أستاذ جامعي – المغرب ]
يدير المشاريع البحثية ويتتبع التقدم ويضمن الجودة والملاءمة بما يتماشى مع أهداف المركز.
6 – المنسق الأكاديمي (الوطن العربي): [محمد كراع/ أستاذ جامعي-المغرب]
التنسيق مع المؤسسات الأكاديمية الصينية، وتسهيل الشراكات والمشاريع البحثية.
7- المنسق الأكاديمي (الصين): [جياكي وو / باحث دكتوراه – الصين]
يبني ويحافظ على العلاقات مع المؤسسات الأكاديمية في العالم العربي، ويعزز البحث التعاوني.
9 – منسقة التبادل الطلابي : [ ماجدة امضاع / أستاذة لغة أنجليزية – المغرب ]
تنظيم برامج تنقل الطلاب وأعضاء هيئة التدريس، وتطوير المنح الدراسية وفرص التبادل.
2 – القانون الداخلي:
الفصل الأول أحكام عامة
المادة 1: من أجل توحيد عمل المركز وتوضيح المسؤوليات والصلاحيات، تم صياغة هذه اللائحة
المادة 2 : اسم هذا المركز هو “مركز الأبحاث الثقافية الصينية العربية“، وهو ملتزم بالتبادل الثقافي الصيني العربي في مجال البحث والتعليم والتعاون السياحي.
الفصل الثاني مجال العمل”
المادة 3 : تشمل مجالات عمل هذا المركز على سبيل المثال لا الحصر:
- المجال الثقافي: تنظيم الاجتماعات والندوات، وتعزيز التبادلات بين الثقافات، والقيام بأنشطة التبادل الثقافي.
- مجال التعليم: تقديم خدمات تعليم اللغة الصينية والعربية لتعزيز انتشار اللغة والثقافة.
- مجال السياحة: تنظيم السفر الدولي لتعزيز التفاهم المتبادل بين شعبي الصين وأفغانستان.
الفصل الثالث الهيكل التنظيمي والمسؤوليات
(تتم صياغة المصطلحات المحددة بناءً على الوضع الفعلي للمنظمة، مثل مجلس الإدارة، واللجنة التنفيذية، ومسؤوليات كل قسم، وما إلى ذلك)
الفصل الرابع التمويل والإدارة
(تشمل المصطلحات المحددة مصادر التمويل، والاستخدام، والإدارة، وما إلى ذلك)
الفصل الخامس أحكام تكميلية
تتضمن الأحكام المحددة تعديلات وتفسيرات وتواريخ نفاذ اللوائح وما إلى ذلك.)
يرجى ملاحظة أن ما ورد أعلاه ليس سوى نموذج لإطار عمل، ويجب صياغة شروط محددة بناءً على الظروف الفعلية والمتطلبات القانونية والتنظيمية. إذا كنت بحاجة إلى نماذج أو إرشادات تنظيمية أكثر تفصيلاً، فيرجى استشارة المستشار القانوني المحترف أو الوكالات ذات الصلة.
- أسئلة شائعة حول المركز (C.A.I.R.C)
يهدف مركز البحوث الثقافية الصينية العربية إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعاون بين الصين والدول العربية. ويشمل عملنا ثلاثة مجالات رئيسية: الثقافة التعليم، واللغات والسياحة. ففي مجال الثقافة، ننظم المؤتمرات والندوات ونعزز التواصل بين الثقافات، فضلاً عن إجراء أنشطة تبادل ثقافي متنوعة. أما في في مجال التعليم، نتخصص في توفير تعليم اللغة الصينية لغير الناطقين بالصينية وتعليم اللغة العربية لغير الناطقين بالعربية، وتعزيز نشر وفهم اللغة والثقافة. وفي مجال السياحة، ننظم رحلات دولية لتمكين المشاركين من تجربة سحر الثقافات الصينية والعربية بشكل مباشر، وتعزيز التفاهم المتبادل والصداقة.
تتمثل رؤيتنا في سد الفجوة بين الفهم الأكاديمي والثقافي بين العالم العربي والصين من خلال خلق بيئة ديناميكية وتعاونية حيث تزدهر المعرفة والثقافة والإبداع. ونهدف إلى بناء مجتمع حيث يؤدي التبادل الأكاديمي والحوار بين الثقافات إلى شراكات دائمة وتفاهم متبادل وحلول للتحديات المشتركة.
أهم الأسئلة الشائعة وإجاباتها حول كلية التربية
الاقسام التالية تتبع كلية التربية وهي
اولا قسم اللغة العربية
ثانيا قسم العربية للناطقين بغيرها
ثالثا قسم علم النفس والاجتماع .
رابعا قسم التربية الخاصة
خامسا قسم أصول التربية
سادسا قسم الدراسات الاسلامية
سابعا قسم الفلسفة
ثامنا قسم الاداره والتخطيط
تاسعا قسم الرياضيات
عاشرا قسم العلوم
احدى عشر قسم اللغة الانجليزية
ثاني عشر قسم اللغة التركية
تعتمد الجامعة نظام الساعات المعتمدة المكثفة حسب مناسبة أوقات الطالب واجتهاده بإنهاء متطلبات الدراسة لجميع المراحل أو حسب انتهائه من كتابة البحث بالنسبة للدراسات العليا في حالة كان اختياره لذلك ويتم تحديد لجنة المناقشة عند تنصيب المشرف للبحث بإنهاء الطالب من متطلبات وقبول البحث وجاهزيته للمناقشة ودفع الطالب كافة رسوم الدراسة المقررة المطلوبة منه
بامكانك التواصل مع ادارة الجامعة وتزويد الطالب بكافة الرسوم المناسبة لمستوى معيشة الطالب وقدراته المادية
نعم يمكن ذلك حسب معايير الدراسة او كما تراه ادارة الجامعة مناسبا
طبعا الدراسة ( عن بعد عن طريق النت)
بالنسبة لمرحلة الدبلوم والبكالوريوس يختار الطالب اما الساعات المعتمدة وهو غالبا والشائع او نظام الفصول الدراسية… أما بالنسبة للدراسات العليا تتبع نظام الساعات المعتمده أو كتابة البحث او كلاهما معا حسب اختيار الطالب
- غالبا في بداية الدراسة نصف الرسوم المقررة كما أن الجامعة تنظر و تراعي ظروف الطالب المادية وتعمل على تقسيط باقي الرسوم على دفعات
أصبح التعليم عن بعد على منصة الجامعة الإلكترونية لبرنامج زووم zoom
التقدير يحدد بالنسبة المئوية رقما مع التقدير العام كتابة
تنظر ادارة الجامعة الأسباب والظروف ثم تحكم على ضوء ذلك وغالبا ادارة الجامعة تراعي ظروف الطلبة بتلك الاوقات
خلال شهر من القبول الجامعي
Department of Psychology and Sociology
النائب التنفيذي لعميد فرع جنوب غرب جامعة بكين، قسم الاقتصاد
مدير مكتب التعاون الاستراتيجي بجامعة بكين
أستاذ في كلية الاقتصاد، باحث في معهد تاريخ الفكر الاجتماعي والاقتصادي، جامعة بكين
خبير معين خصيصًا من برنامج الأمم المتحدة الإنمائي لأجندة “خطة التنمية المستدامة لعام 2030
الرئيس يانغ تشنغتشنغ يشغل المنصب الرفيع كمستشار فخري في C.A.I.R.C، حيث يشغل أيضًا منصب الرئيس التنفيذي لجمعية التعاون والتبادل التعليمي والثقافي بين آسيا والصين (ACEC). تهدف مهمة ACEC إلى إنشاء منصة قوية للتعاون بين الصناعة والأوساط الأكاديمية والبحثية، حيث تعمل كمركز دولي للتعاون الأكاديمي والبحثي. من خلال تعزيز التبادل بين الخبراء، وبرامج التنقل، والتدريب الدولي، وفرص الدراسة في الخارج، تساهم ACEC في تعزيز الفهم الثقافي والتميز التعليمي بين الدول المشاركة.
الدكتور نور عزيزي زكريا هو أستاذ فخري مرموق في مركز أبحاث هندسة الأنهار وتصريف المياه الحضرية (REDAC) بجامعة العلوم الماليزية (USM)، حيث يشغل أيضًا منصب رئيس كرسي اليونسكو في الهيدروليكا البيئية للبنى التحتية المائية المستدامة، مع التركيز على الهدف السادس من أهداف التنمية المستدامة في منطقة آسيا والمحيط الهادئ. لقد كان قيادته في REDAC محورية في تعزيز التعاونات ودفع مشاريع البحث التي تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة العالمية.
اسمي محمد گراع، عمري 28 عامًا وأنا من المغرب.
أعمل في تدريس اللغة الإنجليزية منذ ما يقارب خمس سنوات. بدأت مسيرتي المهنية في المغرب، حيث أتيحت لي الفرصة لتدريس مستويات من المرحلة الابتدائية إلى الثانوية. بعد ذلك، انتقلت إلى الصين لتدريس اللغة الإنجليزية للأعمال. أنا شخص أصيل، شغوف، ودائم التحفيز لتعلم مهارات جديدة ومواجهة تحديات جديدة.
السيدة ماجدة مداع، معلمة لغة إنجليزية تتمتع بأكثر من 5 سنوات من الخبرة في التدريس في المغرب وفيتنام، بالإضافة إلى تدريس فصول دراسية عبر الإنترنت للطلاب الصينيين. حاصلة على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من كلية التربية بجامعة Passion International University في الولايات المتحدة الأمريكية، ودرجة البكالوريوس في التاريخ من جامعة سيدي محمد بن عبد الله في المغرب.
كما أنها عضو في المركز المغربي للثقافة، ومعلمة في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة PIUSAD في الولايات المتحدة الأمريكية.
الأستاذ الدكتور جون وانغ حاصل على درجة الدكتوراه في إدارة السياحة الدولية من جامعة ماكاو، متخصص في إدارة السياحة والتواصل بين الثقافات. يشغل منصب أستاذ في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة PIU في الولايات المتحدة الأمريكية.
منذ عام 2015، يساهم بشكل فعال في مبادرات اليونسكو البحثية حول طريق الحرير. من أبرز أعماله دراسة “ميناء زاي تون الأسطوري: طرق الحرير البحرية” [تشوانتشو]، التي تُعد دراسة رئيسية حول التراث والتبادل الثقافي على طول طريق الحرير التاريخي.
جياكي وو هو باحث دكتوراه في برنامج دكتوراه إدارة الأعمال في إدارة التعليم العالي في جامعة باث، حيث يواصل التواصل بشكل فعال مع نواب المستشارين والعمداء من الجامعات الرائدة عالميًا.
يحمل درجة الماجستير في إدارة الأعمال من سلوون وزمالة لندن من معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT)، جامعة ستانفورد، ومدرسة لندن للأعمال (LBS) في برنامج سلوون العالمي، وهو مخصص لأولئك الذين شغلوا أدوارًا قيادية محورية في المنظمات العالمية أو الحكومات المركزية لأكثر من 20 عامًا.
يشارك وو رؤاه مع القادة المستقبليين في برنامج القادة التنفيذيين في مدرسة وارتون وكلية كولومبيا لإدارة الأعمال كأستاذ ضيف منتظم، ومدرب للمديرين التنفيذيين، وقائد للبرامج. في المجال المهني، يعد جياكي عضوًا غير تنفيذي ومستشارًا أولًا، ويتفاعل بشكل مباشر مع القيادة العليا في الشركات الرائدة عالميًا
الدكتور جاسني بن سولونغ يشغل منصب أستاذ مشارك وعميد كلية الآداب في جامعة العلوم الماليزية (USM) في بينانغ، ماليزيا. بفضل خبرته الواسعة في مجاله، يكرس جهوده لتعزيز التميز الأكاديمي وتعزيز البحث متعدد التخصصات.
يقيم في واحدة من أبرز الجامعات الماليزية، حيث يشارك في التدريس والأنشطة الأكاديمية، ويعزز التحقيق النقدي ونقل المعرفة.
فؤاد لحزايزر هو باحث في العلاقات المغربية-الآسيوية. أستاذ محاضر في كلية اللغات والفنون والآداب بجامعة الحسن الأول في سطات. شارك في العديد من المؤتمرات الدولية (سويسرا، الصين، كوريا الجنوبية، تايلاند، أوزبكستان…). نشر العديد من المقالات والأبحاث في مجلات دولية محكمة.
الدكتور تان تشي سينغ هو باحث معروف في كلية الآداب بجامعة USM، متخصص في دراسات الصين، والتفاعلات الاجتماعية والثقافية بين الماليزيين والصينيين، والأحداث التاريخية، مع التزامه بالكشف عن الديناميكيات الدقيقة للعلاقات الصينية-الماليزية والتراث الثقافي للصينيين الماليزيين.
الدكتور يوسف بن نوار حاصل على درجة الدكتوراه في أساليب تدريس اللغة الإنجليزية من جامعة “باشن إنترناشيونال” – الولايات المتحدة الأمريكية، وباحث دكتوراه في جامعة سيدي محمد بن عبد الله – المغرب، ورئيس المركز المغربي للتواصل الثقافي وأستاذ جامعي في الصين. بالإضافة إلى ذلك، يعمل أستاذًا مساعدًا في قسم اللغة الإنجليزية بجامعة PIUSAD – الولايات المتحدة الأمريكية.
نشر الدكتور يوسف ثلاثة كتب وعدة مقالات وأبحاث في مجلات علمية دولية محكمة.
يهدف مركز البحوث الثقافية الصينية العربية إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعاون بين الصين والدول العربية. ويشمل عملنا ثلاثة مجالات رئيسية: الثقافة والتعليم، اللغات والسياحة على النحو التالي:
مجال العمل:
1 – الحوار الثقافي:
- تنظيم مؤتمرات دولية وتعزيز التواصل بين الثقافات
- إجراء أنشطة تبادل ثقافي متنوعة
- بناء جسور التعاون الأكاديمي والثقافي بين العالم العربي والصين
2 – التعليم:
– تسهيل مشاريع البحث المشتركة ودعم المنشورات والمؤتمرات حول المواضيع الثقافية الراهنة
- تعزيز التعاون الأكاديمي
- دعم التنقل الطلابي
- نشر الأبحاث المؤثرة
3 – اللغات:
- توفير تعليم اللغة الصينية لغير الناطقين بالصينية
- توفير تعليم اللغة العربية لغير الناطقين بالعربية
- تعلم اللغة الإنجليزية كلغة ثانية
- تعزيز نشر وفهم اللغة والثقافة (العربية والصينية)
4 – السياحة:
- تنظيم رحلات ثقافية دولية
- تمكين المشاركين من تجربة سحر الثقافات الصينية والعربية بشكل مباشر
- تعزيز التفاهم المتبادل وبناء علاقات صداقة
2 – استراتيجيات التعاون:
- بناء شبكة من الخبراء الأكاديميين
- برمجة الندوات والمؤتمرات السنوية
- إنشاء برامج للتبادل الثقافي
- عقد شراكات فعلية مع الجامعات العربية والصينية
- أورش عمل متعلقة باللغات
تحذير : هذا المقال ملكية خاصة بالسادة أعضاء هيئة التدريس بجامعة باشن العالمية المفتوحة بأمريكا ، يحظر على أي شخص أن يقتبس منها أو يستعملها في مؤسسته التعليمية إلا بإذن رسمي من صاحب المقال أو من جامعة باشن العالمية المفتوحة. وكل اعتداء على حقوق الملكية الفكرية قد يؤدي بصاحبه إلى المساءلة والمعاقبة بموجب القانون . وشكرا لكم على تفهمكم .